الجمعة، 11 أبريل 2008

3

.

هل يحبنى ؟


ترى هل أحبه؟

أم هى مجرد رغبه فى وجود رجل فى حياتى

هل ما أشعر به تجاهه حب

ام مجرد احتياج

وهو ......... هل يحبنى ؟

ام مجرد رغبه رجل فى امتلاك أمراءة

هل ما يشعر به تجاهى حب

أم مجرد شعور بالوحدة والغربه

ما أعرفه هو اننى أشعر نحوة بأكثر مما أسمح لنفسى به

أحبه .... وأريدة ..... وأرغبه

أشعر بالأشتياق له.... يؤلمنى فراقه

يختنق صوتى اذا سمعت صوته

كلماته ....... ضحكاته ........ همساته......... نبراته

أشعر وكأننى أنتمى اليه

كما وانه ينتمى الىّ

هل يشعر بما اشعر به

ترى هل يحبنى ؟

.

.

الجمعة، 4 أبريل 2008

أعترافاتى

.
ألارتباك

أقسم انى لم اعد اعرف ماذا جرى لى

لقد أصبحت متعلقه بهذا الشخص اكثر من حياتى نفسها
.
ان تفكير كله منصب عليه

قد لا أكون انا أشغل تفكيرة

لكن هو ملك كل عقلى

ماذا دهانى ... لقد عشت طيله حياتى

عاقله ... متزنه ... ناضجه

أو هذا ما كان يملئنى

أما الان فأشعر انى خاويه ... وأصبح هو كل شئ

هو الخيال ... وهو الحلم

لم اعامل بهذا الاسلوب من قبل . ولم أتعامل به

صوته يقتلنى ويحينى

عندما يضحك أرى كل الدنيا تضحك فى عينيه

ان له اجمل ضحكه سمعتها وأرق شخصيه عرفتها

واحلى أسلوب للكلمات

الشئ الوحيد الذى اعرفه أنى ما عدت متزنه مثلما كنت

لم اعد أفكر ولا اعرف حتى ما جيب ان أفكر به

ما عداة

ما هذا ... أننى حتى لا أستطيع ان أكتب ما أريد

او ربما أن ألاوان أن أخذ بالنصيحه وأبتعد عنه

ولكن هيهات . فهو يقيدنى بأغلال لا يقدر على نزعها ألا هو

لقد فقدت حتى قدرتى على التعبير عما أريد

لم أعد أعرف شئ

ينتابنى صداع رهيب وأكاد لا أرى الكلمات أمامى

أريد البكاء

واكثر من ذلك ... أريدة هو الى جانبى
.
.

s